إجماع على السعودية وثلاثة عوامل تسببت بفشل الجزائر.. بريكس تكشف أعضائها الجدد
من بين 20 دولة تقدمت لعضوية مجموعة “بريكس” الاقتصادية، اختيرت 6 دول للعضوية، بينها 3 دول عربية، وهي المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، في حين فشلت الجزائر في الانضمام رغم إعلان جنوب إفريقيا، التي ترأس المجموعة، في وقت سابق، دعمها لها.
وأجمعت الدول الأعضاء في مجموعة “بريكس” على الموافقة على انضمام السعودية، إذ اعتبر ملفها أبرز مرشح لتوسيع التكتل، خاصة في ظل هيمنتها على مجموعة أوبك وعلاقاتها الوثيقة بالولايات المتحدة، وتقاربها مؤخراً مع الصين، إضافة إلى ظهورها على الساحة الدولية تدريجياً كدولة وسيط، لاسيما في الحرب الروسية الأوكرانية.
وتؤكد وسائل إعلام تابعت تفاصيل القمة واجتماعاتها، أن جنوب أفريقيا، الرئيس الحالي للمجموعة، دعمت الطلب المصري بقوة، معللة ذلك بناتج البلاد المحلي وموقعها الاستراتيجي وكتلتها السكانية الكبيرة.
ورغم حضور عدد كبير من المسؤولين الجزائريين للقمة، من بينهم وزير المالية الجزائري لعزيز فايد، وممثلي الغرفة الوطنية للتجارة والصناعة وبعض المتعاملين الاقتصاديين ومدير الوكالة الوطنية لترقية التجارة الخارجية “ألجكس” والوكالة الجزائرية لترقية الاستثمار عمر ركاش ومدير شركة الخطوط الجوية الجزائرية لأشغال، إلا أن الملف الجزائري لم ينجح في إقناع الدول الأعضاء.
وألقت الجزائر بكل ثقلها السياسي والدبلوماسي خلال الأسابيع الأخيرة لضمان مقعد لها ضمن مجموعة “بريكس”، وهي التحركات التي تزامنت مع بداية العد التنازلي لعقد القمة، وهو ما تحدث عنه الرئيس تبون في مقابلة مع وسائل إعلام محلية، قائلا بأن الصين وبقية الدول الفاعلة في مجموعة “بريكس”، على غرار روسيا وجنوب إفريقيا والبرازيل، تدعم انضمام بلاده إلى هذا القطب الجديد، لكنه لم يجزم بأن الانضمام سيكون خلال القمة المقبلة، وأشار إلى أن أول خطوة قد تكون قبولها كعضو مراقب.
واعتبرت وسائل إعلام من الجارة الشرقية أن انضمام الجزائر لـ”بريكس” تأجل بسبب نمط الاقتصاد الجزائري، حيث أنه لا يتوافر لحد الآن على أهم ثلاثة عوامل أساسية تفكر المنظمة في إدراجها كشروط أساسية للانضمام، وهي تنوع الاقتصاد وقيمة الناتج المحلي الإجمالي وعدد السكان.
وأعلن رئيس جنوب إفريقيا سيريل رامافوزا، اليوم الخميس، موافقة مجموعة “بريكس” على انضمام 6 أعضاء جدد إلى التكتل وهم إيران والسعودية والإمارات العربية المتحدة ومصر والأرجنتين وإثيوبيا، اعتبارا من الأول من يناير 2024، ليرتفع عدد الأعضاء إلى 11 عضوا.
من جانبه، قال رئيس وزراء الهند ناريندرا مودي، إن إضافة أعضاء جدد لمجموعة بريكس “سيزيد من قوتها كمنظمة وسيعطي جهودنا المشتركة زخما جديدا”.
و”بريكس” تكتل خرج إلى العلن عام 2006، وعقد أول اجتماعاته في العام 2009 ويضم دول الصين والبرازيل وروسيا والهند وجنوب إفريقيا، وتعتبر نفسها بديلا عن الهيمنة الاقتصادية الغربية.
بهتان وبهتان وهذيان العسكر الجزائري اللعين والحقود وناكر الخير ،المغرب كان سندكم ياكراغلة الذل والعار استقلالكم لم يكن ممكنا لولا الدعم المغربي اللامشروط الذي بسببه خسر ارضه وفرضت عليه مقررات لالامغنية التي بموجبها خسر صحراءه الشرقية التي تضم بشار والتوات وحاسي بيضة وادرار والقنادسة وتندوف وغيرها الملك محمد الخامس آثر ان تتفاوض معه فرنسا برئيسها ديغول بالمقابل المعروف وهو استرجاع صحراءه الشرقية والتخلي عن مساندة المقاومة الجزاىرية فرفض اما الصحراء المغربية يابلداء الجزائر فالمغرب هو من وضعها في لجنة تصفية الإستعمار في الأمم المتحدة قصد استرجاعها يافاقدي التاريخ والجغرافيا ياناكري الخير البوليزاريو تأسست في 73 وكانت في الأول تطلب الدعم من المغرب واستقطبها المقبور القدافي وخسر الرهان لما احتضنتها دولة الكابرانات والحركي بزعامة النقبور بوخروبة نعلهوالله الى يوم الدين كلهم ماتوا اشر موتة لصنيعتهم القدرة لاخير فيهم المغرب دائما قدم العون والمساعدة واستخدم العاطفة والجورة وطعن من الظهر من الفاسقين السياسة يجب ان تستخدم المصلحة مع النزقين وليس العاطفة الجزاىر جار السوء والحقد والذل والعار
ألم تصدحوا في كل الأخبار أنكم الدولة القارة دولة قوية وتتعنطزون بمساحة بلادكم المفبركة من طرف عرابكم ماماكم فرنسا والله مهما حصل لكم ومها بينوا لكم أنكم منبوذين ستظلون تصدحون أنكم دولة قوية وأنكم وووو وفي حقيقة الأمر أنكم منفوخين من الخارج وفاضين من الداخل لا تعرفون الحوار ولا تحاولون حتى الإنصات كي تستوعبون ما يدور حولكم وتفهمون عجعجة وصراخ على الفاضي زيكم زي حكامكم الغباء في كل تجلياته يعشعش في عقول الكثير من الجزائريين فلا فائدة فيكم لهذا لم تقبلوا ولن تقبلوا في هذا المجمع لأنكم ستكونون عبئا عليهم هذه الدول تفكر بتروي ومقصدهم تنمية التجارة والصناعة همهم بالأساس إقتصادي لكن همكم عدواني ليس إلا .
وماذا تقول في دولة تحتل دولة و قضيتها في الأمم المتحدة في تصفية الاستعمار
هل الجزاىر اعتدت على دولة جارة منذ استقلالنا
المغرب هاجم الجزائر و موريطانيا و ازمة جزيرة ليلة
من الدولة العدائية التوسعية
كلام صواب
موروكو ألها في روحك خير
هذا هديان بهتان وخروج سافر عن الواقع ،الجزائر مافتأت منذ استقلالها في الدخول في صراعات داخلية وخارجية وبمعاونة القدافي المقبور صرفت الملايير لتأجيج نارالفتنة بين المغرب والبوليزاريو المرتزقة التي آوتهم وسلحتهم ودفعتهم دفعا لمحاربة المغرب ينطلقون من أرض جزائرية ليهاجموا المغرب تصور ان مرتزقة ينطلقون من المغرب لمهاجمة الجزاىر ماذا سيكون الرد الحرب لامحالة الجزائر دولة عدائية ليس لها مع السلم إلا العدل والإحسان تترك فرنسا تهاجم مالي والنيجر ودول الجوار انطلاقا من اراضيها وليس ڥاݣنر سوى مثال بسيط على ذلك لاتحلم ياولدي ولاتكذب فحلم اليقضة قد ولى ولو كانت الجزائر قادرة اقتصاديا لدخلت ولكن الله سلم لأن الجزاىر دولة العسكر الظالم المارق الذي لادين ولاملة له وانتهى الكلام .
الله يلعن لما يحشم
عدم القبول في هذه المرة سيزيدنا أصرار وعمل بصرامة حتى ننظم في المرة القادمة و نكون ند.لند رفضنا سبجعلنا نقوي من اقثصادنا ونطور من افسنا يجب العمل و المثابرة للجميع حكومة و شعب حتى نستوفي جميع الشروط و نتفوق على بعضها هذا هو هدفنا
تهوين الأمور مهم جدا للصحة النفسية وكذالك المعنوية ولكن في نفس الوقت يبقى الوضع هو هو كما عليه
سلام. ابدأ هذه المداخلة ب عسى ان تكرهوا شيء و هو خير لكم…. ص….
الجزائر ليست مهيئة لتعامل مع دول كبيرة لاننا لم نحسم شرط اساسي و هو الرقمنة .
كثير من المسؤولين بعيدين عن الكفائة و روح المسولية لانهم ينتمون الى الحقبة الفارطة و ولائهم غير مضمون . على الدولة الجزائرية التخلص من التدعيم الغير موجه و المفرط قبل ان تبدأ تعاملاتها بالنمط المفروض من دول البريكس. السرعة جيدة و ليس التسرع.
وما حكاية المغرب؟