بيبل

إلهام شاهين تدعم منى زكي وتشيد بـ”أصحاب ولا أعز”

إلهام شاهين تدعم منى زكي وتشيد بـ”أصحاب ولا أعز”

دخلت الفنانة المصرية إلهام شاهين على خط ضجة فيلم “أصحاب ولا أعز” الذي عرضته منصة نيتفليكس وأثار جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، مدافعة عن العمل ومشيدة أيضا بالدور الذي جسدته زميلتها الفنانة منى زكي.

ونشرت شاهين “بوستر” الفيلم على حائط حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام”، وأرفقتها بتعليق جاء فيه: “الفيلم الذي أثار الجدل “أصحاب ولا أعز” شاهدته للتو. الفيلم جميل وحقيقي، مشاكل حياتيه عاديه.. إيه يعنى لو فيه شخص واحد يقال عنه إنه مثلي ولا نرى ذلك ..هذه حرية شخصية، و شخصيات موجودة في حياتنا، و المجتمع العربى فيه بلاوي أكتر بكتير جدا من اللى إتقدم فى الفيلم”.

وأضافت شاهين في تدوينتها: “لم أفهم سبب الضجة المفتعلة على فيلم معروض على نتفليكس فقط، غير الموجودة عند الناس العادية أو المتحفظة، لأننها تتوفر على بعض الأفلام الأجنبيه فيها ستات بتقلع ملط ومشاهد جريئة جدا، يعنى حلال على الفيلم الأجنبي، وحرام على الفيلم  الناطق بالعربية لمجرد حوار جريئ في المواجهة وغير معتاد. مجتمع مهووس وبالنسبه للمتخلفين الذين يتحدثون عن السينما النظيفة، مفيش مشهد واحد في الفيلم فيه شيء يخدش حياء المتشددين كصورة، الجرأة فقط في الحوار بين البطلة وزوجها عندما شكت فيه أنه مثليا، والحوار أيضا لا يوجد فيه لفظا خارجا.. و على فكرة بسبب الهجوم على الفيلم سيكون الأعلى مشاهده على نتفليكس”.

وأشادت إلهام شاهين بدور زميلتها الفنانة منى زكي قائلة: “برافو منى زكي فنانة ناضجة صادقة، أداء رائع،والحقيقة الفيلم مباراة في التمثيل بين كل ممثليه الرائعين إياد نصار ونادين لبكي وجورج خباز وعادل كرم، تحيه لكل من شارك في الفيلم بقيادة مخرج رائع وسام سميرة”.

وكانت الفنانة المصرية، منى زكي، قد أثارت جدلا واسعا على مواقع التواصل الاجتماعي، بسبب تداول مقطع فيديو لها زكي على نطاق واسع، اعتبره البعض “جريئا” و”خادشا للحياء”، إذ ظهرت فيه زكي وهي تخلع ملابسها الداخلية وتضعها في حقيبتها قبل مغادرتها المنزل.

وشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي أيضا حملة ضد الفيلم بسبب تضمنه كلمات خادشة للحياء والتي وصفها بعض النشطاء بـ”الإباحية”.

وفيلم “أصحاب ولا أعز” أول فيلم عربي تنتجه منصة نتفليكس، من بطولة منى زكي وإياد نصار وعادل كرم ونادين لبكي وجورج خباز وغيرهم. تدور أحدثه حول 7 أصدقاء يجتمعون في منزل لتناول وجبة العشاء، ويقررون الدخول في لعبة، تجعل هم يضعون هواتفهم على طاولة العشاء، والاطلاع على كافة الرسائل والمكالمات الواردة بشكل علني، ليتحول الأمر من لعبة إلى كشف الأسرار وفضائح بعضهم البعض.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابع آخر الأخبار من مدار21 على WhatsApp تابع آخر الأخبار من مدار21 على Google News