عشرة موقوفين جدد يشتبه بتورطهم بقتل شرطي الرحمة
لم يستبعد مصدر “مدار21” المقرب من التحقيق في قضية قتل وحرق شرطي الرحمة، فرضية تصفية حسابات أبطالها تجار مخدرات بمنطقة النواصر.
في هذا السياق، أكد مصدر “مدار21” أن فرقة خاصة تابعة لولاية أمن الدار البيضاء، بتعاون مع فرقة من الدرك الملكي، تمكنت صباح اليوم الجمعة من توقيف عشرة أشخاص بالسوالم وإقليم النواصر ضاحية الدار البيضاء، للاشتباه في تورطهم في قضية شرطي الرحمة.
وضمن الموقوفين، أوضح مصدر الجريدة، أن هناك أربعة بارونات مخدرات، ما يرجح دائما فرضية تصفية حسابات بين تجار المخدرات راح ضحيتها شرطي، خاصة بعد توقيف “الريفي” بداية هذا الأسبوع.
وحجزت فرق الشرطة والدرك كمية كبيرة من المخدرات في ما تم اقتياد الموقوفين إلى مدينة الدار البيضاء للتحقيق معهم.
وما تزال العناصر الأمنية تعكف، بقيادة محمد الدخيسي مدير الشرطة القضائية، على استقراء مختلف الكاميرات على مداخل مدينة الدار البيضاء.
هذا هو المعقول اذن مجريات القضية تحت اشراف السيد الدخيسي اعانه الله
لو ان القضية كانت تحت اشراف السيد المدير العام للا من الوطني
والجنرال دو كور الدرك الملكي
لتم إحالة ما يفوق النصف من رجال الشرطة والدرك الملكي على القضاء وبالخصوص على النيابة العامة المكلفة بقضايا ملفات الرشوة والارتشاء
لان الخطر الذي يداهم ويساهم في انتشاره عبر الجريمة المنظمة
انما المسؤولون عنها هم افراد الشرطة وافراد الدرك الملكي ..
وهذا شأن يعرفه كل رجالات السلطة العليا
و ما يمكن قوله إن الاتي اكبر. واخطر